الخميس، فبراير 26، 2009

موال يا حلوه يا امُ التوب لاسمر

المره دى جايبلكم كنز من كنوز الغُنى الشعبى المصرى الجميل .. موال يا حلوه يا ام التوب لاسمر للفنان الشعبى الجميل الكبير الحاج يوسف شتا .. الموال مكتوب و مسموع من اللينك اللى ف الآخر .. أسيبكوا بقى تستمتعوا
*************************************************

عرفت عينيه الدموع يا منيتى بعدك
والسر بين الضلوع أشكيه لمين بعدك

صبحت مثل الشموع لما الزمان بعدك
***
حاولت أنسى همومى والعذاب أخفيه
وغصب عنى بيجى الشوق يغلبنى
بيضيع منى نصيبى والأمل أخفيه
وصبح عزولى بكلام اللوم يغلبنى
سهم المحبه جرحنى والألم أخفيه
وان جيت أنسى ألاقى الحنين يغلبنى
***
يا عز لاحباب أنا قلبى هوى قلبك
أعيش فى عز وسعاده لو رضى قلبك
قلبى إليك انفتح بقى قلبك
والجنه فى قربك والجحيم بعدك

***

يا حلوه يا امُ التوب الاسمر

و يا امُ الطرحه الحريرى

الوجه سبحان من صوَّر

و زى البدر المنيرِ

ردى عليه شغلتينى

و ناديت و لا كلمتنى

طول الليالى تركتينى

عايش ف وجدى و تفكيرى

الورده إيدك زيناها

و عينيه دولا شايفاها

و عشقها قلبى و هواها

مين يستاهلها .. مين غيرى

غنيتى و عجبنى غاكى

و وقفت سارح وياكى

و الورد داق اللى معاكى

خد من جمالك كتيرِ

يا حلوه يا امُ التوب الاسمر

***

اللينك :

http://www.4shared.com/get/89739250/4ed9f9da/______.html

السبت، فبراير 21، 2009

عدم اكتمال الانفصال

ع المفارق

كنت واقف

بشترى لحظة وداع

يبدو إن الحزن كيف

و اختمار الفرح

كدبه

كل همى

حد يبقى ماشى مِفْرِد

ألتصق به .. و انفصل

يفتح الباب المسوجر

ع الشجن

و انتشى

ألتفت و اديله ضهرى

من سكات

و ابدأ اسمع فى الغناوى

اللى حِكْر على النايات

.............................

.............................

لمَّا اروَّح

هارتخى فوق السرير

و ارسم الحزن

الجميل

بالدموع

ع الحيطان

أبدأ الضم ليل ف ليل

يحلى ليَّه

إنى أرقص ف الضلام

...........................

...........................

بس خوفى لمَّا انام

ربما يجينى

اللى فُتْه بجرح غاير

ع الطريق ,

ربما يسألنى ليه ,

ربما أصحى مدمَّع

و اعرف الحزن بحقيق

أعرف ان اربع مسالك

بشتباكات المغارب و المشارق

مش ضرورى تكون مفارق

ربما

ربما تبقى مجامع

الاثنين، فبراير 09، 2009

العمر لحظه

كان اللى كان و اللى جاى هايكون

ينوبك ايه غير لحظه وسط الكون

تشربها للمنتهى و تسكر على كيفك

عشق و حياه

تنطيط و مزيكا

لو انت عيِّل

تموت ف الجرى

و ف آخرة شارعكوا جدار

أو شاب واقف

ف ميكروباص بيتخبط

كأنه ف زار

لو رب أسره و مربوطه ف رقبته بطون

أو لو عجوز مهجور

عايش كأنه ف غار

إضرب و لاقى

دور ف السواقى

قزقز ساعاتك

جمد ف قلبك

و اوعى تخاف .. إلا

من سيادة ال 111 مابين حاجبيك

على وشك

و ان مره سرسبت الحياه

لعروقك السِم الكئيب

شد الشفايف بالإيدين م الناحيتين

بالعافيه بيِّن الابتسام

العمر لحظه

و البسمه لحظه

شوف عمرنا بيساوى كام

و يساوى كام الانتظار